النفس اللوامة
اللوامة هي الفاجرة.
النفس اللوامة. طالب يسأل عما ورد في القرآن العظيم من ذكر النفس المطمئنة والنفس اللوامة والنفس الأمارة. إن النفس اللوامة هي الضمير الحي الذي ي ح ول بين ك وبين الذنوب وهي السوط القوي الذي ي وق ظ ك حتى لا تلج في خ ض م الشهوات وهي الجرس الذي ي نبهك عند الاقتراب من ح م ى الشبهات ومراتع السيئات وهي السبيل الأوحد للوصول إلى النفس المطمئنة التي لا تكون النجاة إلا بها. ولا على الضراء. ثنا جرير عن مغيرة عن أبي الخير بن تميم عن سعيد بن ج بير قال.
وهى النفس التى تلوم نفسها عند التقصير وتحاسبها عند الإخلال بالتكاليف والواجبات الشرعية أو عند الوقوع فى الأخطاء والمعاصى وهى التى أسم بها الله سبحانه وتعالى فى قوله. النفس اللوامة غير الملومة. النفس الل وامة الروح لابن القيم هي تلك النفس التي لا تثبت على حال واحدة فهي كثيرة التردد والتقلب والتلون وهي من أعظم آيات الله. ولا أقسم بالنفس اللوامة قال سعيد بن جبير وعكرمة.
قلت لابن عباس و لا أ ق س م ب الن ف س الل و ام ة قال. إن من نعم الله عز وجل على العبد أن يكون له واعظ من نفسه يزجره إذا قصر في طاعة الله عز وجل أو تجاوز حده. حدثنا ابن حميد قال. شرح ابن القيم لأنواع الأنفس.
كان غير هذا أولى أو نحو هذا من الكلام. الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف وأكرم مبعوث إلى العالمين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد. النفس المطمئنة والنفس اللوامة والنفس الأمارة منذ 2008 10 05 السؤال. يقول بعض العلماء إن النفس اللوامة نفس ثالثة ومنهم من يقول إن ها وصف للن فسين الس ابقتين فالن فس المطمئن ة توب خ صاحبها إذا تكاسل عن طاعة أو نسي فرضا أو عمل سوءا وإذا كانت نفسه أم ارة بالس وء تلومه إذا عمل خيرا أو أد ى.
ذكر الله عز وجل في القرآن الكريم النفس اللوامة والنفس المطمئنة والنفس الأمارة بالسوء والتي احتار العامة في تفسيرها هل هي ثلاثة أنفس أم أنها ثلاثة صفات لنفس واحدة ولكن حين البحث في أمهات كتب. هي نفس يلومها الله تعالى وملائكته نفس جاهلة ظالمة.